* أنبوب كبير أسود للساقية المنجزة من طرف الجزائريين بعد طمر ساقية قديمة نتيجة الحفر - أنظر الصورة المؤطرة بالأحمر -
* مركز المراقبة أعلى جبل لمناصب غير مأهول بعدما أفرغ من المراقبة و حولت للمبنى الكبير - لاحظ الفيديو -
و تذكرنا هاته التغطية بمقالة هامة للنائب الأول وهاب عبد الإله حول تنمية المنطقة المغربية ، وجعلها نموذجية ، لفتحها أمام المواطن الأحفيري ، و كشف الغمة عن حدود أحفير ، التي شكلت طابوها للمواطنين عبر مختلف الأجيال ، كما ستفك الزحمة على شارع محمد الخامس.
فقد أنجزت وكالة الإنعاش و التنمية الاقتصادية والاجتماعية لعمالات وأقاليم الجهة الشرقية في أكتوبر 2009 دراسة لإعادة التأهيل والتجديد الحضري لمدينة أحفير - يضيف وهاب دائما -
و من شأن إنجاز الطريق الدائرية المحاذية لضفة وادي كيس ، أن يمكن من خلق مولج إلى مركز الحدود أحفير بوكانون يخفف الضغط المتزايد لحركة السير والجولان على شارع محمد الخامس ، وكذا تهيئة ضفة وادي كيس والمنطقة الحدودية المجاورة .
وستتيح هذه الطريق اكتشاف واجهة جديدة لمدينة أحفير ، ومواقع طبيعية جديدة ك " لمناصب " ، مجرى وادي كيس ، منطقة بوكانون .. وتتيح أيضا نظرة بارونامية لبلدة بوكانون الجزائرية .