صفحتنا تطبعها المصداقية والحياد والعمل الجاذ. لهذا الأمر
لا اتوسل من احد ان يمنحني شخصية السنة 2024
كل اعمالي تصب في صالح الوطن وسيادته
وخدمة الصالح العام والدفاع عن الوحدة الترابية 
ولا افعل الا ما أمر به ربنا سبحانه و تعالى: وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون" صدق الله العظيم
فيصل سين مدير صفحة أحفير أوريجينال
دقت أغلب أبواب مدينة أحفير، و إقليم بركان ووصلت مدينة وجدة، إنها صفحة و كذا قناة أحفير أوريجينال لصاحبها السيد فيصل سين، المدون الصحفي المجتهد النشيط، الذي امتلك خبرة وتجربة كبيرة.و كنا ذات يوم في سنة معلومة سابقا، بموقعنا أحفير24، الذي نريد بعثه من جديد، قد نشرنا إعلانا للصفحة، و إشهارا لها عند قراء بوابة أحفير24 الإلكترونية، هاته البوابة الإخبارية التي كانت قد وصلت أوجها ذات مرة و احتلت مراتب جد متقدمة في المغرب الشرقي، حسب ترتيب ألكسا، و توقفت لأسباب تنظيمية بحثة.السيد فيصل سين صديق في الإعلام الإلكتروني، رغم أنني لم أجالسه غير ساعات قليلة، إلا أنني من خلال متابعتي لأعماله و صولاته وفتوحاته، و بتجربتي المتواضعة إعلاميا أحفيريا وجهويا، فطنت إلى خبرته الكبيرة، وتفوقه في التصوير والتقنية، و البحث عن المصادر، و لما كان جريئا مقداما محترما، فقد وصلت صفحته مؤخرا إلى رقم 140 ألف متابع.
نصيحتي له الوحيدة، إستمر ولا تنظر للهوامش لأن تلك الهوامش قد تضيع عليك الوصول في وقت أسرع لتحقيق الأهداف المشروعة....مزيدا من التألق لأفضل صحفي ومدون و مصور وصاحب قناة أحفيري ، كما أراه الآن.
لا اتوسل من احد ان يمنحني شخصية السنة 2024
كل اعمالي تصب في صالح الوطن وسيادته
وخدمة الصالح العام والدفاع عن الوحدة الترابية ولا افعل الا ما أمر به ربنا سبحانه و تعالى: وقل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون" صدق الله العظيم
فيصل سين مدير صفحة أحفير أوريجينال
دقت أغلب أبواب مدينة أحفير، و إقليم بركان ووصلت مدينة وجدة، إنها صفحة و كذا قناة أحفير أوريجينال لصاحبها السيد فيصل سين، المدون الصحفي المجتهد النشيط، الذي امتلك خبرة وتجربة كبيرة.و كنا ذات يوم في سنة معلومة سابقا، بموقعنا أحفير24، الذي نريد بعثه من جديد، قد نشرنا إعلانا للصفحة، و إشهارا لها عند قراء بوابة أحفير24 الإلكترونية، هاته البوابة الإخبارية التي كانت قد وصلت أوجها ذات مرة و احتلت مراتب جد متقدمة في المغرب الشرقي، حسب ترتيب ألكسا، و توقفت لأسباب تنظيمية بحثة.السيد فيصل سين صديق في الإعلام الإلكتروني، رغم أنني لم أجالسه غير ساعات قليلة، إلا أنني من خلال متابعتي لأعماله و صولاته وفتوحاته، و بتجربتي المتواضعة إعلاميا أحفيريا وجهويا، فطنت إلى خبرته الكبيرة، وتفوقه في التصوير والتقنية، و البحث عن المصادر، و لما كان جريئا مقداما محترما، فقد وصلت صفحته مؤخرا إلى رقم 140 ألف متابع.
نصيحتي له الوحيدة، إستمر ولا تنظر للهوامش لأن تلك الهوامش قد تضيع عليك الوصول في وقت أسرع لتحقيق الأهداف المشروعة....مزيدا من التألق لأفضل صحفي ومدون و مصور وصاحب قناة أحفيري ، كما أراه الآن.
و قد تتبع السيد فيصل سين في نظرنا منهجية ناجحة، في تسيير صفحاته الرائدة، واعتمد غالبا الخطوات التالية:
- التحقق من المعلومات: التحقق من صحة الأخبار والمصادر أمر أساسي. لا يقوم بنشر معلومات غير مؤكدة.
- التغطية الشاملة: حاول تغطية المواضيع من مختلف الزوايا وكان دقيقًا في تقديم التفاصيل.
- التفاعل مع الجمهور: استخدم منصات التواصل الاجتماعي للتفاعل مع جمهوره، واستجاب لتعليقاتهم واقتراحاتهم.
الاستفادة من الأدوات الرقمية
- استخدم الكاميرا الاحترافية، وتقنيات التواصل و تطوير الصفحات الفايسبوكية وقناة يوتوب.
بناء شبكة من العلاقات
- التعاون مع صحفيين ومدونين آخرين، وكان جزءًا من المجتمعات الصحفية على الإنترنت.
. التفاعل مع الأحداث الجارية
- كان سريعًا في التفاعل مع الأحداث الجارية وتغطيتها. وكان من أوائل من يكتب عن حدث معين مثل حالة الاختفاء الأخيرة...
المصداقية والشفافية
- يحرص الصحفي فيصل سين على نشر الأخبار بشكل صحيح وموضوعي. لذلك أصبح جمهوره واثقًا في مصداقيته، فالمصداقية هي الأساس في بناء قاعدة جماهيرية مخلصة.
النجاح في مجال الصحافة والمدونات الإلكترونية يحتاج إلى الصبر والمثابرة، بالإضافة إلى القدرة على التكيف مع التطورات التكنولوجية الحديثة. مزيدا من العطاء والازدهار في افتتاح سنة 2025 و ما بعدها إن شاء الله
صديقك جمال يجو مدير أحفير 24
